الإسبريسو: القهوة المكثفة والمفضلة لدى الكثيرين، تُحضّر عبر دفع الماء الساخن تحت ضغط عالي خلال الحبوب المطحونة.
• قياس الرطوبة: لأن التحكم في مستوى الرطوبة بيأثر بشكل كبير على جودة الحبوب وطعمها النهائي.
في هذه الطريقة، يتم تجفيف حبوب البن بوضعها في أسرة تجفيف تحت أشعة الشمس لعدة أسابيع حتى يتم الحصول على نسبة رطوبة مناسبة. هذه الطريقة تعطي القهوة نكهة معقدة وحلاوة طبيعية.
تشمل هذه الطرق الجافة والمغسولة والطبيعية، وتؤدي كل طريقة إلى تطوير نكهات وخصائص مختلفة في البن المحضر.
الموازنة: تحقيق توازن بين المخاطرة والجودة لضمان تقديم تجربة فريدة للمستهلكين.
تحتاج إلى موارد مائية وإشراف مستمر لضمان نظافة الخزانات وعدم حدوث تخمر غير مرغوب.
هناك العديد من العوامل التي تساهم في القهوة المختصة جودة القهوة المختصة، بما في ذلك:
يتم استخدام أدوات وطرق مختلفة لتحضير القهوة بما يتناسب مع نوع الحبوب ورغبة العميل. بعض الطرق الشائعة تشمل:
يتم تصميم المساحة الداخلية لتكون مريحة وداعمة للتواصل الاجتماعي أو الاسترخاء، مع ديكور يعكس اهتمامًا بالتفاصيل وجودة الخدمة.
تُزال القشرة الخارجية مع الإبقاء على طبقة من السكر الطبيعي (الميوسيلاج) أثناء التجفيف.
يسعى عشاق القهوة في جميع أنحاء العالم دائمًا للعثور على الفنجان المثالي.
درجة التحميص تؤثر على نكهة القهوة المختصة بشكل كبير. تتراوح درجات التحميص من الخفيفة إلى المتوسطة إلى الغامقة، وكل درجة توفر نكهة وخصائص مختلفة في القهوة.
التربة الخصبة: كل ما كانت التربة غنية، كل ما انعكس على جودة الحبوب.
التسويق في مشروع قهوة مختصة يعتمد على إبراز الجودة والتفرد. الهوية البصرية تكون عادةً مميزة وتعكس الأناقة والحرفية، مع التركيز على قصة المقهى وأصل الحبوب والتقنيات المستخدمة في التحضير.